كأحد الشركاء الرسميين الداعمين في القمة الأردنية العالمية للشباب والتي عقدت في البحر الميت شاركت أفلامي في توثيق فعاليات القمة التي أكدت على أهمية وضرورة الاستمرار في دعم الشباب من كل أقطار العالم، وذلك لتوفير كل ما يلزمهم ليكونوا قادرين على إحداث التغيير المنشود من خلال رؤية متطورة تتواكب ومعطيات وتغيرات العصر حتى يتولوا مواقع القيادة والمسؤولية في بلدانهم ويكونوا عنصراً أساسياً في إحداث التغيير للأفضل.